إجمالي مرات مشاهدة الصفحة

الأربعاء، 16 يوليو 2014

لافتات عن احمد مطر

“أنا لن أحيد لأني بكل إحتمال سعيد مماتي زفافٌ و محياي عيد سأرغمُ أنفكَ في كل حين فإما عزيزٌ و إما شهيد”



انا في عاصفة الغربة نار ،، يستوي فيها انحيازي وحيادي فاذا سلمت أمري اطفأتني واذا واجهتها ،، زاد اتقادي





نموت كي يحيا الوطن .. !! يحيا لمن ؟ من بعدنا يبقى التراب والعفن ، .. نحنُ الوطن





كيف يكون النسر شعارا .. لشعوب مثل البطريق ! لاتعرف مامعنى السيرِ ولاتعرف معنى التحليق ..


رأيت جرذاً يخطب اليوم عن النظافة وينذر الأوساخ بالعقاب وحوله يصفق الذباب




صرخت : لا من شدة الألم لكن صدى صوتي خاف من الموت فارتد لي : نعم




وضعوني في اناء ثم قالو لي تأقلم وانا لست بماء انا من طين السماء واذا ضاق انائي بنموي .. يتحطم






قطفوا الزهرة قالت من ورائي برعم سوف يثور قطعوا البرعم قال غيره ينبض في رحم الجذور قلعوا الجذر من التربة قال إني من أجل هذا اليوم خبأت البذور





في مقلب القمامة رأيت جثة لها ملامح الأعراب تجمعت من حولها النسور والذباب وفوقها علامة تقول هذه جثة كانت تسمى كرامة


أحرقي في غُربتي سفـني الأنني أقصيتُ عنْ أهلي وعن وطني !! وجرعت كأس الذل والمحنِ وتناهبَت قلبي الشجون فذُبتُ من شجَـني


قال لزوجه اسكتي . و قال لابنه انكتم ، صوتكما يجعلني مشوش التفكير .. لا تنبسا بكلمة أريد أن أكتب عن ، حرية التعبير








ماذا نملك ؟ من لحظات العمر المضحك ! ماذا نملك ؟ العمر لبان في حلق الساعة ! .. والساعة غانية تعلك ! ... تك تك تك تك تك .



حكمة : قالَ أبي : في آيَ قُطر ٍ عربي إن أعلنَ الذكيُ عن ذكائه ِ فهو غبي !



كنت أسير مفردا أحمل أفكاري معي ومنطقي ومسمعي فازدحمت من حولي الوجوه قال لهم زعيمهم خذوه سألتهم ما تهمتي؟ فقيل لي تجمع مشبوه








ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق

استرخي