إجمالي مرات مشاهدة الصفحة

الاثنين، 21 يناير 2013

الاحتياطات
يجب التعامل مع الفلور وHF بحرص شديد ولا يجب أن يكون لهما أي تلامس مع الجلد والعين. ويجب تخميد كل المعدات قبل إستخدمها معهم.
كل من الفلور في حالته العنصرية، وأيون الفلوريد في غاية السمية. والفلور له رائحة لاذعة مميزة ويمكن تمييزها في التركيزات القليلة حتى 20 nL/L. وينصح بان يكون أقصى تركيز لتعرض الشخص البالغ له لفترة عمل تبلغ 8 ساعات 1 µL/L(جزء في المليون بالحجم)، أي أقل من سيانيد الهيدروجين.
وعموما، فإن التعامل آمن مع الفلور يمكن من نقله بكميات كبيرة.

[عدل] علاقته بالإنسان

يدخل الفلور في تركيب مينا الأسنان والبناء العظمي كما يسهل عملية امتصاص الجسم للعناصر الأخرى مثل الكالسيوم والماغنسيوم وأيضاً يساعد على إبطاء هشاشة العظام.
والنقص في عنصر الفلور يؤدي إلى حالات التواء العمود الفقري وتأخر التئام العظام المكسورة بالإضافة إلى تسوس الأسنان، ونذكر أن الزيادة في نسبة الفلور تؤدي إلى إصابة الأسنان ببقع غامقة اللون.
ومصادر الفلور في غذاء الإنسان تشمل مشروب الشاي وبعض أصناف المياه المعدنية والأسماك البحرية.


منقول

ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق

استرخي