من أروع ما ستقرأه
يَقول قَانون ( الجهد المعَكوس ) ,
[ عندما تكون رغباتك وخيالك مُتعارضين
فإن خيالك يَكسب اليَوم دون خِلاف ]
لـ توضيح مَعنى القانون , نضرب مِثال بَسيط !
إذا طَلب منك أن تَمشي عَلى لوح خَشب طوله ( 10 أمتار )
وعرضه ( 5 أمتار ) موضوع عَلى الأرض
بلا شَك ستمر عليه دون أدنى مشَاكل !
فقط لأن رغبتك في المرور لا تتعارض مع الخيال
فـ خيالك مادام اللوح عَلى الارض لا يُمثل أي إحتمال للسقوط !
حتى وأن حَدث فهو عَلى الارض
الأن :
لـ نفترض أن هَذا اللوح موضوع عَلى إرتفاع ( 20 قدماً في الهواء )
بين عمارتينِ مرتفعتينِ !!
فـ هل تستطيع أن تمشي عليه !
لا أعتقد , ( ولماذا ) !
مع أنه نفس اللوح وبنفس الطول وبنفس العرض !
التفسير :
إن رَغبتك في المشي عليه ستواجه من جانب خَيالك الخوف من السقوط
ومع أنك تملك الرغبه في المشي , ولكن صورة الوقوع في خيالك
ستتغلب عَلى رغبتك وإرادتك وجهدك للمشي على اللوح !
والعجيب في الأمر !
أنك لو حاولت المشي عليه فقد يُحقق خيالك السقوط
بنفس الشكل الذي تخيلته
أي ستقع نفس الوقوع الذي ( أرتسم في مخيلتك )
لأنه يتدرب عَليه مسبقاً في اللاواعي الذي يُدير 90% من سلوكياتك !
ماذا نستفيد مِن تلك القَاعده :
أظن أن الصورة بدأت تتضح !
كلنا يملك الرغبه في النَجاح ولكن أحياناً لا ننجح ! فلماذا ؟!
الإجابه من تلك القاعده !
( لأن صورة الفَشل مُسيطرة على خيالنا )
• من كتآب د ( جوزيف ميرفي )
يَقول قَانون ( الجهد المعَكوس ) ,
[ عندما تكون رغباتك وخيالك مُتعارضين
فإن خيالك يَكسب اليَوم دون خِلاف ]
لـ توضيح مَعنى القانون , نضرب مِثال بَسيط !
إذا طَلب منك أن تَمشي عَلى لوح خَشب طوله ( 10 أمتار )
وعرضه ( 5 أمتار ) موضوع عَلى الأرض
بلا شَك ستمر عليه دون أدنى مشَاكل !
فقط لأن رغبتك في المرور لا تتعارض مع الخيال
فـ خيالك مادام اللوح عَلى الارض لا يُمثل أي إحتمال للسقوط !
حتى وأن حَدث فهو عَلى الارض
الأن :
لـ نفترض أن هَذا اللوح موضوع عَلى إرتفاع ( 20 قدماً في الهواء )
بين عمارتينِ مرتفعتينِ !!
فـ هل تستطيع أن تمشي عليه !
لا أعتقد , ( ولماذا ) !
مع أنه نفس اللوح وبنفس الطول وبنفس العرض !
التفسير :
إن رَغبتك في المشي عليه ستواجه من جانب خَيالك الخوف من السقوط
ومع أنك تملك الرغبه في المشي , ولكن صورة الوقوع في خيالك
ستتغلب عَلى رغبتك وإرادتك وجهدك للمشي على اللوح !
والعجيب في الأمر !
أنك لو حاولت المشي عليه فقد يُحقق خيالك السقوط
بنفس الشكل الذي تخيلته
أي ستقع نفس الوقوع الذي ( أرتسم في مخيلتك )
لأنه يتدرب عَليه مسبقاً في اللاواعي الذي يُدير 90% من سلوكياتك !
ماذا نستفيد مِن تلك القَاعده :
أظن أن الصورة بدأت تتضح !
كلنا يملك الرغبه في النَجاح ولكن أحياناً لا ننجح ! فلماذا ؟!
الإجابه من تلك القاعده !
( لأن صورة الفَشل مُسيطرة على خيالنا )
• من كتآب د ( جوزيف ميرفي )
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق
استرخي