إجمالي مرات مشاهدة الصفحة

الأحد، 19 فبراير 2012

إن النفس الحزينة المتألمة تجد راحة بانضمامها إلى نفس أخرى تماثلها بالشعور وتشاركها بالإحساس
مثلما يستأنس الغريب بالغريب في أرض بعيدة عن وطنيهما
فالقلوب التي تدنيها أوجاع الكآبة بعضها مع بعض لا تفرقها بهجة الأفراح وبهرجتها،
فرابطة الحزن أقوى في النفوس من روآبٍط الغبطة والسرور
والحب الذي تغسله العيون بدموعها يظل طاهراً وجميلاً وخالداً ,
جُـبرآنٍ خليلْ جُـبرآنٍ ,

ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق

استرخي